من خلال ربط الفنانين المحترفين ذوي الخبرة بالطلاب والمعلمين في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة، يتناول "تشكيل" مجموعة واسعة من أهداف التعلم من خلال الجلسات القائمة على الفصول الدراسية ونوادي ما بعد المدرسة وخدمات التدريس البديلة، فضلاً عن العروض التوضيحية والجولات وورش العمل في مواقعها في دبي.
خدمات للمدارس
يستجيب "تشكيل" للاستفسارات الفردية من المدارس الابتدائية والثانوية بتقديم مقترحات مخصصة من ورش العمل والدورات التي تتناول أهدافاً تعليمية محددة عبر مناهج وطنية متعددة، ويقدم خبرات جديدة من فنانين ومصممين متمرسين للطلاب من جميع الأعمار. يمكننا بناء برنامج في منشآتنا المتخصصة يشجع الإبداع والاستكشاف والمناقشة ويكمل التدريس الأساسي. يمكن أن تتراوح الجلسات من 60 دقيقة إلى يوم كامل ويمكن أن تكون نظرية أو تجريبية. لمعرفة المزيد، قم بتنزيل كتيب الخدمات للمدارس هنا.
التطوير المهني للمعلمين
حافظوا على تدفق إبداعاتكم وممارساتكم المثمرة مع عضوية "تشكيل". اختاروا بين الاشتراك اليومي أو الأسبوعي أو الشهري، لتكونوا جزءاً من مجتمع فني محترف، مع أفضلية استخدام مجموعة من المعدات المتخصصة للتجربة والنمذجة الأولية والإنتاج. ثابروا في تطويركم المهني عبر ورش عمل "تشكيل" التي تغطي الجوانب العملية والنظرية والتجارية لممارسة الفن والتصميم. يقود برامجنا الموسمية على مدار العام مدربون ذوو خبرة محلية ودولية.
طلاب الجامعات
انضموا إلى مجتمع "تشكيل" واستعد للعمل بعد التخرج! تتراوح عضوية الطلاب في "تشكيل" بين اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية، وتشمل دعم الفريق واستخدام مرافق الاستوديو، والفعاليات الخاصة، وفرصة المشاركة بمعارض "تشكيل" المفتوحة مرتين في السنة.
طلاب المدارس
تعرفوا على ورش عمل الشباب لدينا على مدار العام هنا
أطلقوا العنان لإبداعاتكم في ورش عمل "أحد المرح"، المثالية للأعمار من 7 إلى 12 عاماً. تستغرق كل جلسة ساعتين من الزمن بقيادة فنان تعليمي متمرس يساعدكم على استكشاف مجموعة متنوعة من التقنيات والمهارات كالتصوير الفوتوغرافي والنحت إلى طباعة الشاشة والرسم والصب والكولاج وغير ذلك الكثير!
تقام مخيمات تشكيل الموسمية خلال إجازات الربيع والصيف والخريف للأعمار من 7 إلى 11 عاماً ومن 12 إلى 16 عاماً. تستغرق الجلسات اليومية حوالي ثلاث ساعات يقودها مدربون ذوو خبرة، وتغطي الورش موضوعات ووسائط متنوعة، التقليدية منها والرقمية. تمنح مخيمات تشكيل الموسمية الشباب الفرصة لممارسة خيالهم ومواهبهم في أماكن آمنة وشاملة وبناءة مع صقل مهارات التفكير النقدي.